اللغة والصورة المحايدة جندريا

الدليل المصغر

)

تجنب استخدام لغة تستبعد النساء

الوعي باستخدام لغة شاملة، والتأكد من أن الألفاظ المستخدمة تخاطب الجنسين معاً:

  • استخدام لغة إشارة محايدة: صيغة الجمع أو الألفاظ العامة المحايدة أو المصدر عند المخاطبة مثل: "البعض"، "الجميع"، "الناس"، "الإنسان"، "الفرد"، "الشخص"، "استخدام" بدلاً من "استخدم". طريقة أخرى تتمثل فى إضافة صيغة المؤنّث خلف علامة "/"، أو العطف والجمع بين الجنسين، مثال: القرّاء والقارئات. وعلى المؤسسات الصحفية أن تطور اللغة والمفردات المستخدمة فى كتاب الأسلوب بما يدعم عدم التمييز.
  • تأنيث الوظائف عند الإشارة للنساء: إذ يمكن لكتاب الأسلوب أن يعتمد استخدام عميدة بدلاً من عميد ومديرة بدلاً من مدير ووزيرة بدلاً من وزير.
  • استخدام ألقاب محايدة: فعند الإشارة لمصدر امرأة يمكننا استخدام لقب أستاذة بدلاً من السيدة أو الآنسة. عند استضافة مصدر ما لابد فى جميع الأحوال سؤاله عما يفضله من لقب عند الإشارة للحديث.

تجنب استخدام لغة ترسخ الصور النمطية

  • التركيز على الإسهامات والإنجازات والأهداف وليس الشكل أو النوع.
  • عدم الإشارة للعمر إلا فى حالة ارتباط ذلك بالمحتوى.
  • عدم استخدام الأقوال الشائعة أو الصفات التي تقلل من الشأن أو تعزز الصور النمطية، على سبيل المثال: "ست ب 100 راجل"، "يبكي كالنساء"، "دراما كوين".

    Close Bitnami banner